لورو بيانا تقدم النسخو الجديدة من قبعة البيسبول 

ليست كثيرة هي القطع التي يقدَّر لها أن تتميز فعلاً. أما لدى حدوث ذلك، فنجد أنفسنا أمام شيء استثنائي، يوحد أشخاصاً وميادين بعيدة عن بعضها البعض في الظاهر. وقد وجدت أسطورة جديدة مكاناً لها في عالم إكسسوارات لورو بيانا، ألا وهي قبعة البيسبول.

على غرار القبعات الأخرى المزودة بواقيات تضمن الحماية للوجه أو تزيّنها، والتي شكلت في ما مضى جزءاً من الأزياء الموحدة قبل أن تدخل مجال الموضة الرائجة في الستينيات، فإن قبعة البيسبول تخفي النظرة تارةً وتبرزها طوراً، وفيها روح كل منا. وهي بالتالي تعبير عن رومانسية حديثة.

ابتُكرت قبعة البيسبول من لورو بيانا في بورغوسيشيا عام 2005 لترافق جاكيت Horsey في فعاليات الفروسية، ومن ثم ليتم ارتداؤها من قبل الرياضيين خلال سباقات القوارب أو مباريات الغولف. وبهذه القطعة، تنتقل الخبرة التي ميزت الدار على مدى ستة أجيال إلى مجال الملابس الرياضية، وتنعكس من خلال تصميمها المتقن وتفاصيلها الدقيقة والمواد المختارة التي صنعت منها. وقد حولها تميز أسلوبها وطابعها المبتكر بالإضافة إلى فائدتها وما توفره من راحة، إلى قطعة مميزة عابرة للاتجاهات والأجيال وأنواع الجنس المختلفة.