تفتخر دار روجيه دوبوي بتقديم ساعة أكسكاليبور كي تُثبت هذه الساعة أن الحدود الوحيدة أمام صناعة الساعات المتطوّرة هي مخيّلة الإنسان، وهي تُرسل هذه الرسالة للذين يختارون المغامرة على دربهم الخاص ولإثبات ما الذي يحصل عندما تتمّ إعادة تحديد القواعد وإطلاق العنان للحسّ الإبداعي